https://www.youtube.com/watch?v=tluA4LPkgYg&t=65s
جرائم ضد الإنسانية من فعل بلحة بن عرص
لا أعتقد أن البشرية قد
أنجبت من هو أحط أو أحقر من عبد الفتاح السيسي. الجرائم ضد الإنسانية لا تسقط
بالتقادم، ولو نجا السيسي من القتل فالمحاكمة تنتظره بعد أن يتخلى عنه سادته في
واشنطون. السيسي بطبيعته مفرط في غبائه ولن يكون أذكي من صدام حسين أو معمر
القذافي. التفاني في خدمة السادة لن يحميه. الادعاء بأنه يحمي سادته من الإرهاب لا
ينطلي على وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أو على طفل صغير. الإرهاب لم ولن
تعرفه مصر إلا إذا كان من صنع دنيء مثل عبد الفتاح السيسي وعصابته وفرقة الاغتيالات
التي أنشأها بالجيش المصري لكي تقوم بقتل معارضيه داخل الجيش وخارجه.
هذا الحقير - عبد الفتاح
السيسي - جمع الكثير من الصفات المنحطة أولها الجهل المفرط الذي ينضح من حديثه
بمؤتمرات الوهم التي يجتمع لها كل من تستطيع مخابراته توفيره من التافهين
المأجورين لكي يصفقوا له في قاعة مغلقة معزولة تماما عن الناس الحقيقيين. بهدف
تصوير شرائط الفيديو التي تتم مراجعتها وتهذيبها قبل إطلاقها. ولأن السيسي تافه
ومصاب بحالة متقدمة من جنون العظمة فإنه يصدق نفسه ويعتقد أنه يستطيع بكذبه خداع
العالم كله طول الوقت، لكن أمره قد انكشف تماما مع مضي الوقت وسقطت ورقة التوت عن
عورته.
الفيديو أعلاه يحكي بالإنجليزية
بعضا من جرائم السيسي ضد الإنسانية، تكفي الواحدة منها لتكبيله، عندما يأتي موعد
نهايته التي تقترب بتسارع يتناسب مع حجم وسرعة كذبه. الفيديو بترجمة عربية على الوصلة