إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

هذه المقالات تعكس المأساة التي عاشتها مصر ابتداء بالدكتاتور الأول جمال عبد الناصر - الذي انتزع السلطة من سيده محمد نجيب - وانتهاء بالحمار المنوفي الغبي اللص محمد حسني مبارك. وأخيرا عملية تدمير مصر تحت حكم الصهيوني الحقير بلحة بن عرص المعروف أيضا باسم عبد الفتاح السيسي English blog: http://www.hegazi.blogspot.com

الجمعة، 22 ديسمبر 2017

اعتذار

أعتذر للسادة القراء عن تدخل أطراف ثالثة لمنع التصويت في استفتاء السيسي بعدة طرق اكتشفت منها:
* الاستفتاء لا يظهر مطلقا على الهواتف الذكية.
* عند محاولة الدخول على مدونة "مصر العربية" تعطي بعض المتصفحات تحذيرا من الدخول إلى موقع المدونة بحجة أنه يشكل خطورة على حاسوبك كالآتي:


Be careful! This site may be harmful.


The site you are trying to visit (egyptianblogspot.blogspot.com.au) may include malware, phishing attempts, or disturbing content.



* تعطي بعض المتصفحات رسالة بأن الموقع لا وجود له.

لذلك انخفضت الأعداد اليومية لمن استطاعوا الدخول إلى المدونة بصورة ملفتة لم تحدث من قبل على الإطلاق خلال السنوات العشر الماضية. على كل حال الاستفتاء مستمر من الناحية النظرية وربما يتغير الحال بعد تقدمي بشكوى إلى الجهة المسئولة عن مدونات "بلوجسبوت". نتيجة الاستفتاء حتى الآن كالآتي:

عدد المشاركين: 15
الأصوات كالآتي:
السيسي وطني أصيل: صوت واحد
السيسي عميل صهيوني: 14صوت
السيسي مصري من أم مصرية: صفر
السيسي يهودي من أم يهودية: 13 صوت
السيسي في منتهى الذكاء: صفر
السيسي جاهل وغبي: 13 صوت

ليست هناك تعليقات:

هذه المدونة

هذه المقالات كتبت على مدى ثلاثة عقود وهي أصلح ما تكون في سياقها التاريخي، فمثلا مقالي عن الحجاب المكتوب في ثمانينيات القرن الماضي يصف من ترتديه بضيق الأفق لأن تلك الغربان كانت أعدادها قليلة، أما اليوم فإن من ترتدي ذلك الزي السخيف لا يليق وصفها بضيق الأفق إذا ما كانت مكرهة على لبسه خوفا مما قد تعانيه من مشاكل في مواجهة الغوغاء الذين يريدون فرض هذا الزي الوهابي بالقوة بحجة أنه "فرض عين" أو أنف أو أذن، وأن من واجبهم تغيير المنكر بأيديهم مفترضين أن نساء القاهرة الجميلات كن كافرات في الخمسينيات والستينيات، وأن ذلك أهم من القضاء على حسني مبارك وعصابته ممن أودوا بمصر إلى التهلكة.


أرشيف المدونة الإلكترونية

من أنا

ملبورن, فيكتوريا, Australia
أنا واحد من آلاف المصريين الذين فروا من الدولة الدكتاتورية البوليسية التي يرأسها السوائم ولا يشارك في حكمها سوى حثالة أهلها من اللصوص والمرتزقة والخونة وينأى الأشراف بأنفسهم عن تولى مناصبها الوزارية.