إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

هذه المقالات تعكس المأساة التي عاشتها مصر ابتداء بالدكتاتور الأول جمال عبد الناصر - الذي انتزع السلطة من سيده محمد نجيب - وانتهاء بالحمار المنوفي الغبي اللص محمد حسني مبارك. وأخيرا عملية تدمير مصر تحت حكم الصهيوني الحقير بلحة بن عرص المعروف أيضا باسم عبد الفتاح السيسي English blog: http://www.hegazi.blogspot.com

الأحد، 1 يوليو 2018

فيديو صادق



هناك حالة من الركود في الحراك السياسي بمصر بحيث أن أي كلام عن السياسة يكون كلاما معادا لا جدوى من تكراره، ولا يفيد كثيرا أن ألعن "الداية اللي شدت البعيد" حينما يرد ذكر ذلك الكلب الصهيوني الحقير الخائن بلحة بن عرص. لذلك أفضل أن أهدي هذا الفيديو الخفيف إلى أحبائي وإخوتي الذين يشرفونني دوما بالدخول إلى هذه المدونة المتواضعة، المعلق الرياضي علاء صادق والإعلامي المتميز محمد ناصر كلاهما من خيرة النماذج المشرفة بالإعلام المصري والعربي، أكن لهما قدرا كبيرا من الاحترام والإعجاب،  فكلاهما يمتاز بغزارة المعرفة والقدرة على استقطاب محبيهم.

يقدم لنا ناصر وصادق في هذا الفيديو القصير عرضا شيقا لبعض الشخصيات المصرية الطافية على السطح الإعلامي الحاضر، يقوم فيها محمد ناصر بدور المحاور المناور الذي يستطلع رأي علاء صادق في تلك الشخصيات، وتكون النتيجة عرضا ممتعا رأيته عدة مرات.


ليست هناك تعليقات:

هذه المدونة

هذه المقالات كتبت على مدى ثلاثة عقود وهي أصلح ما تكون في سياقها التاريخي، فمثلا مقالي عن الحجاب المكتوب في ثمانينيات القرن الماضي يصف من ترتديه بضيق الأفق لأن تلك الغربان كانت أعدادها قليلة، أما اليوم فإن من ترتدي ذلك الزي السخيف لا يليق وصفها بضيق الأفق إذا ما كانت مكرهة على لبسه خوفا مما قد تعانيه من مشاكل في مواجهة الغوغاء الذين يريدون فرض هذا الزي الوهابي بالقوة بحجة أنه "فرض عين" أو أنف أو أذن، وأن من واجبهم تغيير المنكر بأيديهم مفترضين أن نساء القاهرة الجميلات كن كافرات في الخمسينيات والستينيات، وأن ذلك أهم من القضاء على حسني مبارك وعصابته ممن أودوا بمصر إلى التهلكة.


أرشيف المدونة الإلكترونية

من أنا

ملبورن, فيكتوريا, Australia
أنا واحد من آلاف المصريين الذين فروا من الدولة الدكتاتورية البوليسية التي يرأسها السوائم ولا يشارك في حكمها سوى حثالة أهلها من اللصوص والمرتزقة والخونة وينأى الأشراف بأنفسهم عن تولى مناصبها الوزارية.