سواء أسميناه كلبا أو حمارا فإننا نقوم بإهانة تلك الحيوانات البريئة فالكلب لا يسرق والحمار له مخ يفكر به، أما صاحبنا دنيء الأصل حقير المنبت فهو لص فاقد الأمانة عديم الشرف خائن لبلاده مزور فاقد الشرعية، سوف يلوم التاريخ أهل مصر لسكوتهم عن هذا العميل الصهيوني الحقير لما زاد عن ربع القرن. لقد دمر هذا اللص الجاهل مصر الغنية بثرواتها وعقول أبنائها فصارت من أفقر دول أفريقيا والعالم، وقضى على كل مؤسساتها فلم يبق على قمة تلك المؤسسات البائسة سوى اللصوص من أهل الجهل والنفاق.
هذا الحقير القذر يتفوه بعبارات منحطة عند الحديث عمن هم أشرف منه ومن كل أهله وأذنابه. تخيل أن هذا الجبان الخائن ينتقد نصر الله أو أحمدي نجاد! وأنه قد أطلق كلاب إعلامه المسعورة تعوي بكلام لا يليق. إنها مهزلة المهازل في هذا العصر الكئيب.
حسن نصر الله هو قائد المقاومة اللبنانية التي يفخر بها كل مواطن عربي أصيل وهو يلقى الدعم والتأييد من أخوة لنا من أهل فارس يعلمون جيدا أن عدو الفرس والعرب هو الصهيونية الأمريكية، بينما يقوم الحقير المصري وغيره من القوادين العرب بالتآمر سرا وعلانية مع أعدائنا. فأين أنت يا أيها الحقير من سيدك وسيد أهلك أجمعين؟ إن نعل حذاء حسن نصر الله أنظف وأشرف منك يا حسني يا حقير.
أحمدي نجاد رئيس منتخب في انتخابات حقيقية وهو أشرف منك ومن أهلك ويعيش في منزله المتواضع بطهران وليس تافها طماعا مثلك فقد انتقلت من بيت من الطين بكفر المصيلحة لكي تحتل عددا من القصور التي يملكها الشعب المصري. لقد أتاحت لي الأقدار أن أري أحمدي نجاد عن قرب عند اشتراكي في مؤتمر ضد الصهاينة بطهران عام 2006 فرأيت رجلا فذا تشع عيناه العلم والذكاء ويدل تعبير وجهه على أنه يحمل على كتفيه هموم أمته. كان لي شرف مصافحة هذا الرجل بينما لم تتح لي الأقدار حتى الآن شرف البصق على وجهك أو على قبرك.
اعرف مكانك جيدا فأنت أحقر من أنجبت مصر ولا أعتقد أنك تصدق المرتزقة من حثالة العاملين بالإعلام الحكومي المصري أو الإمعات الذين يقبلون العمل الوزاري تحت رئاسة و "توجيهات" حمار غبي لا يعرف له وجهة سوى الخيانة والعمالة. اللهم خلص مصر والعرب منك أيها الكلب الضال. إنني أدعو الله ليل نهار أن يريني نهايتك.
هذا الحقير القذر يتفوه بعبارات منحطة عند الحديث عمن هم أشرف منه ومن كل أهله وأذنابه. تخيل أن هذا الجبان الخائن ينتقد نصر الله أو أحمدي نجاد! وأنه قد أطلق كلاب إعلامه المسعورة تعوي بكلام لا يليق. إنها مهزلة المهازل في هذا العصر الكئيب.
حسن نصر الله هو قائد المقاومة اللبنانية التي يفخر بها كل مواطن عربي أصيل وهو يلقى الدعم والتأييد من أخوة لنا من أهل فارس يعلمون جيدا أن عدو الفرس والعرب هو الصهيونية الأمريكية، بينما يقوم الحقير المصري وغيره من القوادين العرب بالتآمر سرا وعلانية مع أعدائنا. فأين أنت يا أيها الحقير من سيدك وسيد أهلك أجمعين؟ إن نعل حذاء حسن نصر الله أنظف وأشرف منك يا حسني يا حقير.
أحمدي نجاد رئيس منتخب في انتخابات حقيقية وهو أشرف منك ومن أهلك ويعيش في منزله المتواضع بطهران وليس تافها طماعا مثلك فقد انتقلت من بيت من الطين بكفر المصيلحة لكي تحتل عددا من القصور التي يملكها الشعب المصري. لقد أتاحت لي الأقدار أن أري أحمدي نجاد عن قرب عند اشتراكي في مؤتمر ضد الصهاينة بطهران عام 2006 فرأيت رجلا فذا تشع عيناه العلم والذكاء ويدل تعبير وجهه على أنه يحمل على كتفيه هموم أمته. كان لي شرف مصافحة هذا الرجل بينما لم تتح لي الأقدار حتى الآن شرف البصق على وجهك أو على قبرك.
اعرف مكانك جيدا فأنت أحقر من أنجبت مصر ولا أعتقد أنك تصدق المرتزقة من حثالة العاملين بالإعلام الحكومي المصري أو الإمعات الذين يقبلون العمل الوزاري تحت رئاسة و "توجيهات" حمار غبي لا يعرف له وجهة سوى الخيانة والعمالة. اللهم خلص مصر والعرب منك أيها الكلب الضال. إنني أدعو الله ليل نهار أن يريني نهايتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق