إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

هذه المقالات تعكس المأساة التي عاشتها مصر ابتداء بالدكتاتور الأول جمال عبد الناصر - الذي انتزع السلطة من سيده محمد نجيب - وانتهاء بالحمار المنوفي الغبي اللص محمد حسني مبارك. وأخيرا عملية تدمير مصر تحت حكم الصهيوني الحقير بلحة بن عرص المعروف أيضا باسم عبد الفتاح السيسي English blog: http://www.hegazi.blogspot.com

الخميس، 12 أكتوبر 2017

البقاء لله

أتوجه شخصيا من هذا المنبر المتواضع بتقديم العزاء إلى الإعلامي الفذ والإبن البار معتز مطر في وفاة والده لاعب الكرة القديم المرموق "علوي مطر". وأقول له بأن التاريخ لا ينسى أبناء مصر الأبرار، وأن والده سيبقى دوما في عقول وقلوب الأجيال القادمة، مثلما سيبقى اللاعب العظيم محمد أبو تريكة (رغم أنف القزم الصهيوني) ومحمد صلاح (البرعم المتفتح الجميل) ملء العقول والقلوب بعد عمر طويل بإذن الله.
هذا الشبل

من ذاك الأسد

كتب أنور العشري في 20 أبريل 2017 :


( "زى النهاردة من "55" عاما، وبالتحديد عام"1962" الأهلى يتوج بالدرع رقم "11" لمسابقة الدورى بعد فوزه على الزمالك فى القمة رقم "26" فى ختام مباريات الموسم رقم "12"، والتى أقيمت بملعب الزمالك بميت عقبة، بثلاثية نظيفة سجلها محمود السايس، وطارق سليم، ورفعت الفناجيلى، ليرفع رصيد الأهلى رصيده إلى "29" نقطة بفارق ثلاث نقاط عن غريمه. 


والطريف أن الأهلى فاز بنفس النتيجة فى الدور الأول، ليحقق فوزه رايح جاى للمرة الثانية فى مواجهات الدورى.


أشرك محمد عبده صالح الوحش مدرب الأهلى الشاب مجموعة من اشبال الأهلى الذين ضمهم  حلمى أبوالمعاطى للأهلى تحت "16" عاما ، وهم علوي مطر ابن "19" ربيعا، وكان قد شارك قبل مباراة القمة فى ستة مباريات وسجل هدفا، رجب حسانين الشهير بريعو الجناح الأيسر "19" عاما، الذى لعب أول مباراة رسمية له أمام الزمالك، ومحمود السايس الذى انضم للأهلى موسم "60/1961" من حلوان، وكانت أولى مبارياته الرسمية أمام الزمالك ايضا." )


وهذا البطل

على خطى ذلك البطل

  وليذهب إلى الجحيم "بلحة العرص" وأمثاله من المرتزقة قادة "جيش حليمة" من اللصوص المترهلين الذين يبيعون الوهم لأهل مصر من السذج والأغبياء، في سبيل بقائهم في السلطة لخدمة المخطط الصهيوني الأمريكي لتدمير مصر معنويا واقتصاديا واجتماعيا  بحجة أننا 100 مليون عاطل.                                                                                               

ليست هناك تعليقات:

هذه المدونة

هذه المقالات كتبت على مدى ثلاثة عقود وهي أصلح ما تكون في سياقها التاريخي، فمثلا مقالي عن الحجاب المكتوب في ثمانينيات القرن الماضي يصف من ترتديه بضيق الأفق لأن تلك الغربان كانت أعدادها قليلة، أما اليوم فإن من ترتدي ذلك الزي السخيف لا يليق وصفها بضيق الأفق إذا ما كانت مكرهة على لبسه خوفا مما قد تعانيه من مشاكل في مواجهة الغوغاء الذين يريدون فرض هذا الزي الوهابي بالقوة بحجة أنه "فرض عين" أو أنف أو أذن، وأن من واجبهم تغيير المنكر بأيديهم مفترضين أن نساء القاهرة الجميلات كن كافرات في الخمسينيات والستينيات، وأن ذلك أهم من القضاء على حسني مبارك وعصابته ممن أودوا بمصر إلى التهلكة.


أرشيف المدونة الإلكترونية

من أنا

ملبورن, فيكتوريا, Australia
أنا واحد من آلاف المصريين الذين فروا من الدولة الدكتاتورية البوليسية التي يرأسها السوائم ولا يشارك في حكمها سوى حثالة أهلها من اللصوص والمرتزقة والخونة وينأى الأشراف بأنفسهم عن تولى مناصبها الوزارية.