الفن قوة ناعمة تشحذ همم الشباب الثوري الصغير الذي يقف اليوم مكتوف الأيدي بصورة لن تدوم في ظل الانهيار الاقتصادي المتسارع. أدناه مجموعة فنية مختارة تصور حال مصر اليوم.
ربما يمد الله في عمري بضعة أشهر أو سنوات تكفي لكي أري ابن مليكة تيتاني متدليا من حبل مشنقة بميدان التحرير أو أن تكون نهايته بصورة مفاجئة برصاصة في رأسه الأجوف. لا أعتقد أن الشعب المصري يمكن أن يكون دمويا بحيث يربط العميل الصهيوني بحبل في مركبة عسكرية تجره سحلا بميدان التحرير.
أغنية عن عمالة بلحة بن عرص لكلاب الخليج
اسكتش تامر جمال عن تزييف الدستور
أغنية عن كيف تمت خديعة الشعب المصري
والد وأسرته ممن اكتشفوا حقيقة العميل الصهيوني مبكرا
محمد باكوس يعبر عن قتل الصحفيين تحت الحكم الدكتاتوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق