إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

هذه المقالات تعكس المأساة التي عاشتها مصر ابتداء بالدكتاتور الأول جمال عبد الناصر - الذي انتزع السلطة من سيده محمد نجيب - وانتهاء بالحمار المنوفي الغبي اللص محمد حسني مبارك. وأخيرا عملية تدمير مصر تحت حكم الصهيوني الحقير بلحة بن عرص المعروف أيضا باسم عبد الفتاح السيسي English blog: http://www.hegazi.blogspot.com

الخميس، 13 ديسمبر 2018

الإعلام الموازي والأصابع الخفية

الكلب الصهيوني عبد الفتاح السيسي تحت حماية مؤسسات الصهيونية العالمية التي تمتد أصابعها وتعبث كيفما شاءت على شبكة الإنترنيت. كان"الإعلام الموازي" واحدا من عديد المواقع التي تكشف صهيونية العميل عبد الفتاح السيسي الخائن للوطن والذي تسارعت عجلة تدميره الممنهج للدولة المصرية. ويبدو أن موقع "الإعلام الموازي" صار مصدرا للقلق بما  يقدمه من معلومات دقيقة متميزة وتحليلات منطقية توضح خيانة العميل الصهيوني الحقير.

هناك احتمال قوي أن يكون مصدر المعلومات الغزيرة التي توفرت للمناضل المجهول صاحب موقع "الإعلام الموازي" كان أحد الأجنحة المناوئة للسيسي بالمخابرات المصرية المدنية أو الحربية، وأن ذلك قد لفت أنظار القوي الرجعية إلى خطورة الكشف عن حقيقة العميل الصهيوني بمثل ذلك الوضوح والإقناع فقرروا العمل على إغلاق الموقع وإذا به يختفي فجأة بلا أثر يمكن لآلات البحث أن تعثر عليه، ويتطلب البحث عن الحلقات القديمة منه إلى معرفة لا تتوفر لي.

من حسن الحظ أنني قد احتفظت ببعض الحلقات المنتقاة من "الإعلام الموازي" سوف أقدم بعضها أدناه:

 الفيديو رقم (1) يشرح كيفية تمويل  مشروع قلعة العميل الصهيوني التي يحيطها بالأسوار لكي تحميه من الثورة المتوقعة:

(1)

الفيديو رقم (2) يشرح فضيحة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي بمعرفة تشكيل عصابي بأمر من الصبي السعودي بن سلمان الذي يقوم بأعمال مملكة أسرة آل سعود الصهيونية:

(2)

الفيديو رقم (3) يوضح كيفية حصول العميل الصهيوني على قرض بنصف مليار دولار بحجة الإنفاق على الرعاية الصحية:

(3)

هناك تعليقان (2):

Unknown يقول...

جزاك الله كل خير و ربنا يرجع الإعلام الموازي بالسلامه و يطمنه عليه

Unknown يقول...

جزاك الله كل خير في الدنيا والآخرة

هذه المدونة

هذه المقالات كتبت على مدى ثلاثة عقود وهي أصلح ما تكون في سياقها التاريخي، فمثلا مقالي عن الحجاب المكتوب في ثمانينيات القرن الماضي يصف من ترتديه بضيق الأفق لأن تلك الغربان كانت أعدادها قليلة، أما اليوم فإن من ترتدي ذلك الزي السخيف لا يليق وصفها بضيق الأفق إذا ما كانت مكرهة على لبسه خوفا مما قد تعانيه من مشاكل في مواجهة الغوغاء الذين يريدون فرض هذا الزي الوهابي بالقوة بحجة أنه "فرض عين" أو أنف أو أذن، وأن من واجبهم تغيير المنكر بأيديهم مفترضين أن نساء القاهرة الجميلات كن كافرات في الخمسينيات والستينيات، وأن ذلك أهم من القضاء على حسني مبارك وعصابته ممن أودوا بمصر إلى التهلكة.


أرشيف المدونة الإلكترونية

من أنا

ملبورن, فيكتوريا, Australia
أنا واحد من آلاف المصريين الذين فروا من الدولة الدكتاتورية البوليسية التي يرأسها السوائم ولا يشارك في حكمها سوى حثالة أهلها من اللصوص والمرتزقة والخونة وينأى الأشراف بأنفسهم عن تولى مناصبها الوزارية.