مصر اليوم يحكمها "الخولات" وهم على وجه التحديد:
المشير محمد حسين طنطاوي (كبيرهم هذا!)
رئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق سامي حافظ عنان
قائد القوات البحرية الفريق مهاب محمد حسين مميش
قائد القوات الجوية الفريق رضا محمود حافظ
قائد قوات الدفاع الجوي الفريق عبد العزيز سيف الدين
قائد المنطقة المركزية العسكرية اللواء حسن الرويني
قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أركان حرب محمد حجازي
قائد الجيش الثالث الميداني اللواء أركان حرب صدقي صبحي
قائد المنطقة الشمالية اللواء أركان حرب حسن محمد أحمد
قائد المنطقة الجنوبية اللواء أركان حرب محسن الشاذلي
قائد المنطقة الغربية اللواء أركان حرب محمود إبراهيم حجازي
قائد قوات حرس الحدود اللواء أركان حرب محمد عبد النبي
مساعد وزير الدفاع للشئون الدستورية و القانونية اللواء ممدوح شاهين
مساعد وزير الدفاع رئيس هيئة التنظيم والإدارة اللواء محسن الفنجري
مدير إدارة الشئون المعنوية اللواء أركان حرب إسماعيل عتمان
مساعد وزير الدفاع لشؤون التسليح اللواء محمد العصار
مساعد وزير الدفاع اللواء مختار الملا
بالإضافة إلى مدير المخابرات الحربية ورؤساء بعض الهيئات بالقوات المسلحة.
هؤلاء الكلاب يحكمون مصر ويحاولون تدميرها بطريقة ممنهجة لحساب الصهيونية الأمريكية. لا يمكن أن يكون الجهل فقط هو الذي يضللهم ولا يمكن أن يكون الغرور الأحمق فقط هو الذي يحركهم، إنما هي الخيانة والعمالة والخوف من المساءلة إذا تركوا السلطة.
لكن ثوار مصر من الشباب المفكر المثقف - ومعهم صغار الضباط من غير الملوثين - سوف يجدون طريقا لانتزاع السلطة منهم بالقوة لو لزم الأمر وفي المستقبل القريب جدا، وفي هذه المرة لن يخطئ الثوار وسوف ينصبون المشانق في ميدان التحرير فور نجاحهم وبلا محاكمات هزلية. فانتظروا أيها الكلاب إن غدا لناظره قريب.
هناك تعليق واحد:
سبحان الله وكأنك يا سيبدي ترى المستقبل بالكثير من الوضوح فكل أعضاء المجلس العسكري كانوا وما زالوا خونة وعملاء للأعداء. لكن نبوءتك بالنسبة للثورة لم تتحقق وتمكنت مافيا العسكر من هزيمتها بالمكر والخديعة وأصبح مستقبل مصر كئيبا غامضا حافلا بالفشل إلا إذا رحم ربي بالقضاء على الصهيوني عبد الفتاح السيسي.
إرسال تعليق