إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

هذه المقالات تعكس المأساة التي عاشتها مصر ابتداء بالدكتاتور الأول جمال عبد الناصر - الذي انتزع السلطة من سيده محمد نجيب - وانتهاء بالحمار المنوفي الغبي اللص محمد حسني مبارك. وأخيرا عملية تدمير مصر تحت حكم الصهيوني الحقير بلحة بن عرص المعروف أيضا باسم عبد الفتاح السيسي English blog: http://www.hegazi.blogspot.com

الأحد، 4 مارس 2018

قصة زبيدة إبراهيم وبلحة بن عرص

الفيديو أعلاه يثبت أن زبيدة إبراهيم تعرضت للاختطاف والإخفاء القسري في عام 2016 على يد عصابات بلحة بن عرص، ذلك الكلب الصهيوني الأفاق الذي ابتدع نظام "كشوف العذرية" أي ابتذال أعراض بنات مصر الحرائر في همجية لم يعرفها العالم من قبل، لأنه حمار غبي مريض نفسيا ولا يستوعب معنى الكرامة الإنسانية. ما زلت في دهشة من كيفية وصول هذا الصهيوني الحقير إلى سدة الحكم بمصر. ويدهشني أكثر مدي تأخر الخلاص منه أو بالأحرى القضاء عليه بعد أن تكشفت حقيقة أمره كعدو رئيسي يسعى لتدمير مصر، تراه يسعى إلى تحقيق ذلك في عجلة من أمره وفي وضوح يكاد يراه الأعمى قبل البصير.


ليست هناك تعليقات:

هذه المدونة

هذه المقالات كتبت على مدى ثلاثة عقود وهي أصلح ما تكون في سياقها التاريخي، فمثلا مقالي عن الحجاب المكتوب في ثمانينيات القرن الماضي يصف من ترتديه بضيق الأفق لأن تلك الغربان كانت أعدادها قليلة، أما اليوم فإن من ترتدي ذلك الزي السخيف لا يليق وصفها بضيق الأفق إذا ما كانت مكرهة على لبسه خوفا مما قد تعانيه من مشاكل في مواجهة الغوغاء الذين يريدون فرض هذا الزي الوهابي بالقوة بحجة أنه "فرض عين" أو أنف أو أذن، وأن من واجبهم تغيير المنكر بأيديهم مفترضين أن نساء القاهرة الجميلات كن كافرات في الخمسينيات والستينيات، وأن ذلك أهم من القضاء على حسني مبارك وعصابته ممن أودوا بمصر إلى التهلكة.


أرشيف المدونة الإلكترونية

من أنا

ملبورن, فيكتوريا, Australia
أنا واحد من آلاف المصريين الذين فروا من الدولة الدكتاتورية البوليسية التي يرأسها السوائم ولا يشارك في حكمها سوى حثالة أهلها من اللصوص والمرتزقة والخونة وينأى الأشراف بأنفسهم عن تولى مناصبها الوزارية.